لم يعُد دعم المقاومة الفلسطينية في عمليتها العسكرية غير المسبوقة ضد إسرائيل، التي أُطلق عليها “طوفان الأقصى”، حكرا على الميادين أو الفضاءات الافتراضية؛ بل امتدت إلى الملاعب الكروية.