تركت رجاء هاتفها المحمول بعد مشاهدتها جملة من المقاطع المصورة التي تُظهر جثامين لأطفال فلسطينيين مجهولي الهوية، وتناولت قلما سميكا وعلى بطون أطفالها خطّت أسماءهم كاملة “لئلا يكونوا في عداد المجهولين”، كما تقول.