اعتذر وزير الخارجية الدنماركي، لارس لوكه راسموسن، خلال اتصال هاتفي مع نظيره الجزائري أحمد عطاف، عن الموجة الإجرامية لحرق المصحف الشريف أمام سفارات الدول الإسلامية.